ما هو داء السكر ؟

الشعور بالعطش

كثرة التبول..خاصة بالليل

اضطراب الوزن

الإحساس بالتعب وسرعة الإجهاد

تأخر التئام الجروح وتكرار الالتهابات

الحكة الجلدية

التهابات اللثة المتكررة

وخلخلة الأسنان.

وينتج هذا النوع عن نقص كلي أو جزئي في إفراز الأنسولين من غدة البنكرياس ... ولذلك يعتمد علاج هذا النوع في علاجه على استخدام الأنسولين وبصفة منتظمة, ويعرف أحيانا بالسكر المعتمد على الأنسولين......وهو يحدث في سن مبكرة أثناء الطفولة أو البلوغ

ويحدث غالبا في البالغين, ويحدث بسبب وجود نقص نسبي في أفراز الأنسولين بحيث لا يتناسب مع كمية النشويات أو السكريات التي يتناولها الجسم, أو بسبب أو وجود خلل ما في الأماكن المحددة لعمل للأنسولين على جدران الخلايا, تزداد كمية الجلوكوز (السكر) في الدم مع عدم قدرة خلايا الجسم المختلفة على الاستفادة من السكر الموجود بالدم ...مما يتبعها أمكانية ظهور أعراض داء السكر. ........ويمكن علاجه بممارسة الرياضة والالتزام بالنظام الغذائي واستخدام الحبوب أو الأنسولين إذا لزم الأمر

وهي حالة من حالات السكر المؤقتة تصاحب الحمل أحيانا.. وتختفي بعدها, وقد تعود للظهور عند تكرار الحمل وفي بعض الأحيان تستمر بعد الحمل متحولة إلى النوع الثاني من السكر

السمنة والإفراط في تناول الطعام..خاصة المواد الدهنية والسكرية

عدم ممارسة الرياضة أو القيام بأي نوع من النشاط الحركي بصفة منتظمة

عدم تغير العادات الغذائية الغير صحية خاصة مع التقدم في العمر

بعض الأدوية والهرمونات

العامل الوراثي

التوتر النفسي والقلق والشد العصبي

الحمل أحيانا قد يسبب ما يعرف بسكر الحمل

بعض الأمراض الفيروسية التي تصيب البنكرياس.

أمراض أخرى مثل الأورام التي قد تصيب البنكرياس

ممارسة الرياضة بشكل منتظم

تجنب السمنة

أتباع التعليمات الخاصة بالغذاء الصحي

تجنب الأكثار من تناول الدهون والسكريات

لعلك سمعت عن التأثير السلبي لمرض السكر على العين ... فالمصابون بالسكر .. عرضة أكثر من غيرهم لعدد من المشاكل المتعلقة بالعينين .... ومن حسن الحظ أن الأغلبية العظمى منهم لا يعانون إلا من مشاكل بسيطة جدا بالعين ... ويمكنك بأتباع بعض التعليمات والإجراءات الطبية أن تحافظ على هذه المشاكل البسيطة ... لتبقى دائما بسيطة ...... وحتى لو تعرضت لبعض المشاكل الأكثر أهمية أو خطورة ... فهناك إجراءات علاجية تمكنك غالبا من التعامل معها بنجاح .. لو بدأتها في الوقت المناسب

لمعرفة التأثيرات المحتملة للسكر على عينيك يجب أن تعرف أولا كيف تعمل العين
أجـــزاء الــعــين

عندما ننظر إلى أي شئ ... فأن الأشعة الضوئية المنبعثة من هذا الشيء تنفذ من القرنية الشفافة وتعبر السائل الشفاف الموجود بالمنطقة الأمامية للعين .. لتمر بعد ذلك من الحدقة (وهي الفتحة الموجودة في وسط الجزء الملون من العين) ... لتسقط الأشعة بعد ذلك على العدسة الشفافة أصلا والتي بدورها تقوم بتجميع هذه الأشعة في بؤرة على جدار الشبكية.. وذلك عبر نفاذها خلال الجسم الزجاجي الشفاف (وهو عبارة عن سائل شفاف يملأ تجويف العين)......
وتمثل الأشعة المتجمعة على الشبكية صورة لما ننظر اليه ونراه..... وهو في هذه المرحلة مشابه لما يحدث عندما نصور بالكاميرا ... حيث تتجمع الصورة على الفيلم .... ولكن في العين تقوم الشبكية بدور فائق الدقة والأعجاز .. حيث تقوم بتحويل الصورة المكونة على جدارها إلى أشارات كهر بائية تنقلها عبر العصب البصري إلى المخ والذي بدوره يقوم بالتعرف على ما نراه وإدراكه. .... ويوجد جزء صغير في الشبكية يعرف ببؤرة الأبصار وهو المسؤل عن الرؤية الحادة وتمييز الأشياء الدقيقة

التهابات متكررة: بالجفون تظهر على شكل إحمرار بالعين أو دمامل

عتامـة بعدسـة العيـن وهو ما يعرف بالماء الأبيض أو الكتاركت
وكثيراً جداً من غير المصابين بالسكر يعانون من هذه الحالـة … ولكن مع السكر تكون نسبـة التعرض لها أعلى وقد تكون في سن أصغر ) وللوقاية من هذه الحالـة وعلاجهـا يجب الاهتمام بتنظيم السكر ويفضل ارتداء نظارات شمسيـة ذات عدسات مناسبــة وذلك في الحالات البسيطة … أمّـا في الحالات المتقدمـة يتجنب إجراء عمليـة جراحيـة … أصبحت الآن من العمليـات المألوفـة والمتيسر إجراءهـا

وهي تمثل أهم المشاكل التي يسببهـا السكر للعينين وتحدث بصورة ارتشاحات في جدار الشبكيـة مع تغيرات بالأوعيـة الدمويــة ….. وهي في مراحلهـا الأولى تكون بدون أي أعراض ولا تحتاج لأي علاج بخـلاف العمل جاهداً على تنظيم معدل السكر بالدم ......مع الكشف الدوري على العينين قد تتدهور الحالـة مع الوقت خاصـة مع التعرض لعدم انضباط معدل السكر بالدم … ويتعرض المريض لتغيرات أشد خطورة في الشبكيـة مع احتمال حدوث نزيف بداخل العين ….. وهذه المضاعفـات تؤثر على قوة الأبصار بدرجـات متفاوتـة قد تصل لفقدان البصر خاصة عندما تؤثر على بؤرة الأبصار… قدد تتدهور الحالـة مع الوقت خاصـة مع التعرض لعدم انضباط معدل السكر بالدم … ويتعرض المريض لتغيرات أشد خطورة في الشبكيـة مع احتمال حدوث نزيف بداخل العين ….. وهذه المضاعفـات تؤثر على قوة الأبصار بدرجـات متفاوتـة قد تصل لفقدان البصر خاصة عندما تؤثر على بؤرة الأبصار… وللأسف أغلب التغيرات بالشبكيـة لا يكون لها أي أعراض في مراحلهـا الأولى ….. وقد تظهر الأعراض متأخرة لدرجـة أن تكون احتمالات العلاج ضعيفـة … وبعكس الحال في حالات التشخيص المبكر حيث يكون العلاج مؤثراً .. ولذلك فأهميـة الكشف الدوري والروتيني وبدون وجود أي أعراض يعتبر أهم جزء في المتابعـة والعــلاج تعتبر المرحلة المبكرة من التغيرات بالشبكية هي الأكثر شيوعا وتمثل أكثر من 75% من جميع أصابات العين التعلقة بالسكر من النادر أن تؤدي الأصابة في هذه المرحلة الى فقدان البصر أو تأثره بدرجة شديدة الا أن من 5 – 15 % من المرضى في هذه المرحلة معرضون لفقدان البصر خلال 5 سنوات ... خاصة مع التعرض لعدم أنتظام السكر بالدم ... ولأفتقار المتابعة الصحيحة

العلاج أصبح متوفرا .... اما بالليزر أو بالجراحة ... وهو يمنع حدوث تدهور الا انه لن يؤدي الى أسترجاع ما فقد منه .... وهو ما يؤكد أهمية الفحص الدوري للعين للكشف عن أي تغيرات مبكرة

فحص قاع العين لدى الطبيب ..... يعتبر من أهم الأجراءات الواجب الألتزام بها أول مرة عند تشخيص السكر من النوع الثاني ... وخلال سنتين من تشخيص النوع الأول ............ مع الألتزام يالكشف الدوري طبقا للمواعيد التي يقررها الطبيب

حافظ على معدل السكر في الدم طبيعيا قدر المستطاع

قياس ضغط الدم بانتظام ... والعمل على المحافظة عليه منضبطا

الأمتناع عن التدخين

أستشر طبيبك عند حدوث أي تغيرات بالعين أو قوة الأبصار
المصدر: جمعية رعاية شباب مرضى السكر